Writers' Guidelines for DTG Magazine
Lebanese Youth Journalist
Students in my journalism classes are invited to express themselves and connect with others in a free platform accessible to all. It is an organic webfolio which documents our growth, achievements and challenges.
Don't forget that a Journalist: is a person without any ideas but with an ability to express them; a writer whose skill is improved by a deadline: the more time he has, the worse he writes.
It's easier to find a new audience than to write a new speech. spot on, writing is a difficult art . lets try together, learn from each other, and enjoy the ride. The great asset about teamwork is that you have more than yourself to depend on.
13 comments:
أكلنا الضرب
كطالبة في كلية الاعلام والتوثيق الفرع الأول في السنة الدراسية الأخيرة كنت أتوقع أن يحدث في هذه الكلية ما يجعلني أؤمن بأن الانتخابات في الجامعة اللبنانية ليست مسيسة وليست عشوائية
فأحد الطلاب الذين صوّت لهم تفاجأت في اليوم التالي أثناءقراءة الجريدة أنه مدعوم من حزب معينرغم تصريحه قبل الانتخابات بأنه مستقل
لا يهم ان ان كان تصريحه لعبة انتخابات غير نزيهة أو ان كان الطلاب لم يفهموا أبعاد تصريحاته
وباللبناني بيقولو
أكلنا الضرب
زينب طرابلسي
ثالثة صحافة – مرئي مسموع
صحافة إلكترونية – د.سناء حمود
إنها إنتخابات الجامعة اللبنانية – كلية الإعلام و التوثيق . 2008
و إن كانت الجامعة لم تجري إنتخابات العام الماضي , إلا أن إنتخابات السنة شابهت السنة الماضية .
عام 2007 , حرمت التجاذبات السياسية الطلاب من ممارسة حقوقهم في إختيار ممثل لهم يدافع عن مصالحهم , أو المدافعة عنها أنفسهم .
عام 2008 , الحال ذاتها .
لائحة واحدة من أقوى أحزاب الجامعة . و مرشحين حفظوا كرامتهم بسحب طلبات ترشيحهم قبل تصفير حساباتهم . فتربح اللائحة في السنتين الاولى و الثانية بالتزكية .
أما السنة الثالثة : مرشحين من اللائحة و واحدة ضدها .
تغلق صناديق الاقتراع الخجولة آخر النهر , و تبان النتائج الأكثر خجلاً . 14 ناخب .
المرشحة : خسرت بفارق 3 أصوات . و أسفت لما حصل. و على ماذا الأسف ؟
فالكرسي صورة شكلية , و نتيجته لا تزيد عن نتيجة عزيمة الطالب ذاته . و إن كان لم تظهر نتائج للكرسي ملحوظة من قبل .
أما الحقيقة الواحدة : لم نسمع عن برنامج إنتخابي . و لم نسأل عنه .
و إن كان هناك واحد , فلم يعلن عنه و لم يروج له . السبب : النتيجة محسومة سابفا .
فالاصوات عددت و حسبت و أحصت و قررت .
و إن كانت الاوراق أنزلت في الصناديق , فإن الأصوات لم تنزل ..
و إن إنتخبنا هذا أو ذاك .. فبكل قناعة: قناعة بعدم إمكانية تغيير النتيجة أو إيجاد الشخص المناسب للهدف المطلوب .
هكذا كانت انتخابات هذه السنة , مطبوخة سابقاً لكن نيئة ...
ما هي الإنتخابات الطالبية :
محاولة لتحقيق مصالح خاصة و عامة , و منافع تدوم لعدة سنوات تستقبل بها الجيل الجديد.
هل هي فعلاً كذلك .و يبقى السؤال لتقييمك الخاص .
عمر كايد
سنة ثالثة صحافة مرئية ومسموعة
هناك مطالب للطلاب في الجامعة، يريدون
إيصالها إلى المدير أو العميد أو الرئيس. فلا يستطيع كل الطلاب أن يطالبوا بما يريدون، بل ينبغي أن يكون هناك من يمثلهم وينقل صوتهم. وبالتالي يقوم بعض الطلاب بالترشح ليكونوا أعضاء في المجلس الطلابي، ويقوم الطلاب باختيار من يرونه الأنسب برأيهم. لكن للأسف ما نراه أن الطالب يتنازل عن حقه في اختياره الحر لمن يمثله، لصالح الأهداف الطائفية والحزبية التي تحولنا إلى رعايا لا إلى مواطنين.
نسرين ناصر
السنة الثالثة صحافة إذاعية وتلفزيونية
افتقرت كلية الإعلام لجو المنافسة الإنتخابية في 19 صفاً باستثناء السنة الثالثة صحافة إذاعية وتلفزيونية. تم الإتفاق بين مختلف الأحزاب في جميع الصفوف فحجز الطلاب مقاعد لهم في مجلس فرع الطلاب بالتزكية. غير أن مشاركة مرشحة مستقلّة لتنافس لائحة من شابين في صفّتا، بدّل إتجاه الأمور، وجعل الإنتخابات أمر محتوم لحسم النتيجة التي صعُب توقعها. والمؤسف أن طلاب الصحافة لم ينجوا من تأثير الأجواء والتحالفات السياسية القائمة في البلد، و هذه المرة عندما لم يجدوا أي من المرشحين ينتمي إلى حزب يؤيّدونه، بحثوا عن ممثل لطائفتهم الكريمة. فالمرشحين اللذين تنافسا مع المرشحة المستقلة، أحدهما يمثل الرابطة الوطنية التي هي حركة جديدة، والآخر يمثل حركة الشعب رغم إعلانه انسحابه منها منذ سنة. العتب على طلاب الصحافة يصبّ في فشلهم في عزل انتماءاتهم عن مصالح صفّهم. فالمرشحة المستقلة طبعاً لم تكن مرشحة لسواد عيونها، بل لكونها نشيطة ، فهي دائماً تدعو الى ورش عمل نضعها على سيرتنا الذاتية. لكن الصف لم يخسر نشاطها، فهي ما زالت تنظم وتعمل وتدعو، ونأمل على الفائزين ا، يبدؤوا التفكير بمشروع ملموس قبل نهاية عامنا الأكاديمي، فالوجدانيات ليست مشروعاً انتخابياً.
Fatima Kassem
3rd year journalism-radio & t.v.
Why did we do elections? And why did we elect those candidates we chose?
Elections in the Lebanese University, the Faculty of Media and Documentation was done on the 3rd of April for many reasons.
The elected students are delegated from each class to represent all the students and transform their demands into actions. All students have common demands, and achieving them is elected students responsibility. It is done by talking to people in charge and convincing them, otherwise, by demonstrating.
Voting for specific students in the class relates to knowing that they'll deliver all demands to officials. And they'll cooperate together with the students of the class to accomplish all the goals. But that doesn't mean that people who weren't elected aren't efficient, students can work for the benefit of students and university if elected or not.
نعم... مستقلة!!
اعتاد اللونان الأخضر و الأصفر أن يرفرفا في أرجاء كلية الاعلام و التوثيق-1 دون أي منافس، و دون الشعور بخطورة الانتخابات. غير أن السنة هذه، غيرت حساباتهما و وضعتهما في دائرةٍ مغايرة. ففريق 14 آذار قاطع الانتخابات و حزب الله انسحب لصالح أمل، فلم يبقَ لهذه الأخيرة الا أن يفوز مرشحيها بالتزكية.
اذًا لم تحصل معركة انتخابية في الكلية ما عدا مقعدي السنة ثالثة اذاعة و تلفزيون، اللذين فاز بهما مرشحا أمل بفارق ثلاثة أصوات عن المرشحة المستقلة رانيا سنجر.
نعم، أنا رانيا سنجر المرشحة المستقلة التي تمسكت بترشحيها حتى اللحظة الأخيرة. أنا هي المرشحة التي أشيع عنها الكثير الكثير، أهمها أنني مدعومة من الموالاة تحديدا من تيار المستقبل، و أنني تلقيت منهم أموالا في اليوم الانتخابي لأتمكن من الاتصال من الناخبين و أؤمن لهم النقليات اللازمة كي يصوتوا لي. و لكن أتساءل لمَ كل هذه الشائعات التي أطلقت من قبل فريق 8 آذار ما دمتُ لم أشكل خطرًا عليه،
و هنا ا أتكلم تحديدا عن حركة أمل و حليفها حزب الله. لمَ دعوني الى اجتماعٍ مغلق قبل يومٍ من الانتخابات طالبين مني الانسحاب لمصلحة مرشحي أمل كي يتمكنوا من هزيمة مرشحي حزب الله، هذين الأخيرين اللذين كان ترشيحهما و انسحابهما ليلا غطاء للحركة الحليفة. و استمر هذا المطلب ساري المفعول حتى اليوم التالي لكن هذه المرة بصيغةٍ أخرى، حيث قدم اليّ أحد أعضاء حركة أمل عارضا عليّ المساعدة و مؤكدا أنهم يعملون بشكلٍ حثيث كي أفوز مع مرشح آخر من لائحتهم،
و بهذه الطريقة " نرضي الجميع من دون زعل ". نعم هذه هي قصتي و الانتخابات التي كان لي الشرف خوضها بشكل مستقل تماما عن كل الأحزاب، و كان لي الشرف الأكبر بتحقيق انتصاري عند اعلان النتيجة، بفوز مرشحي حركة أمل بفارق ثلاثة أصوات. نعم، هذا هو انتصاري و انتصار الكلية مع جميع طلابها، هذه الكلية التي لم يسبق أن شهدت على خوض طالبة مستقلة معركة انتخابية في مواجهة فريق 8 آذار، و يكون فارق الأصوات ضئيل جدًا.و أقول ككلمة أخيرة لهذا الفريق ان لم أكن معكم فلستُ عليكم.
رانيا سنجر
Diana Badawy - Lebanese University - Radio TV - Third Year
The purpose of the Lebanese University elections that took place about a week ago was to vote for the person that one believes is capable of representing his/her class and is able to speak on behalf of his/her colleagues. The elected people barely come to class and they can not be "representatives" what so ever. One of the two winners is not even scheduled in any of the subjects of the sixth semester. The result of the elections came to prove that no matter how they claim to be as far away from politics as can be, they in fact are as close to it as never before! The students had all the information needed about all the candidates, yet, disregarding the facts, they voted for a particular candidate because they knew that he/she belongs to a certain party.
أحمد ياسين - سنة ثالثة صحافة اذاعية وتلفزيونية
الانتخابات الطلابية في كلية الاعلام والتوثيق الفرع الاول ما هي الا تمثياية وكذبة صغيرة تمرر على عقول الطلاب الجدد أي في السنة الاولى والثانية من قبل القدامى(ثالثة وماسترز) بالتالي ليس لهذه الانتخابات اي معنى حقيقي بل مجرد مسرحية انتخاب وترشيح ومعركة مصطنعة بين الحزبين الاقوى في الكلية أمل وحزب الله وعادة ما تكون النتائج معروفة مسبقاً . رغم هذا كله شاركنا بهذه الانتخابات لاننا نعتقد ان الانتخاب هو ابسط حقوق التعبير عن الرأي حتى لو لم تؤثر بالنتيجة بشكل ملحوظ , فمن حقنا الاقتراع للشخص الذي نراه مناسباً ويضربوا راسن بالحيط.
أحمد ياسين - سنة ثالثة صحافة اذاعية وتلفزيونية
الانتخابات الطلابية في كلية الاعلام والتوثيق الفرع الاول ما هي الا تمثياية وكذبة صغيرة تمرر على عقول الطلاب الجدد أي في السنة الاولى والثانية من قبل القدامى(ثالثة وماسترز) بالتالي ليس لهذه الانتخابات اي معنى حقيقي بل مجرد مسرحية انتخاب وترشيح ومعركة مصطنعة بين الحزبين الاقوى في الكلية أمل وحزب الله وعادة ما تكون النتائج معروفة مسبقاً . رغم هذا كله شاركنا بهذه الانتخابات لاننا نعتقد ان الانتخاب هو ابسط حقوق التعبير عن الرأي حتى لو لم تؤثر بالنتيجة بشكل ملحوظ , فمن حقنا الاقتراع للشخص الذي نراه مناسباً ويضربوا راسن بالحيط
فاطمة غملوش- كلية الاعلام والتوثيق الفرع الاول
الانتخابات نموذج للتعبير عن الاراء وتسيير المصالح وهذا ينطبق عل كل انواعها بما فيها الانتخابات الطلابية ومنها الانتخابات التي جرت مؤخرا في الكلية. شاركنا في الانتخابات وانتخبنا المرشحين عن صفنا رغم الصورة النمطية التي تظهر بها انتخابات كلية الاعلام منذ سنوات. مع كل انتخاب لمجلس جديد يظهر مدى تحكم السياسة بالنتائج فالكل وكي ننصف البعض حقهم معظم الطلاب ينتخبون وغفق مصالح الاحزاب التي ينتمون اليها وهذا بفعل الحالة العامة التي يعيشها البلد
Lebanese University
3rd year Radio ad TV
Elections is a remarkably smart method to circulate authority without having to clash over it. Unfortunately,the reality is a little bit different.At my College, for instance,there is no "authority circulation"
as these simple details are already set and approved at a larger scale.Its a pizza, "you can have this but you let me have that" its a "circulation of interest"!My point is: individual opinion does not count!You have to slip yourself under the umbrella of already existing "organizations" or ur ideas would rather stay silent...
hello dr, sorry im replying now but i was soooo busy and couldnt check my blog. anyway i did print my blog and i gave it to you by hand at the exam day, plz search again cz im sure i gave it to you and i dont want this mistake to influence my grades..thank you dr..tc
Post a Comment